Wednesday, September 13, 2023

الجنة



{اللهم أعني على شكرك وذكرك وحسن عبادتك }











هل حياتنا في الجنة ستشبه حياتنا في الأرض؟




يوجد أختلاف كبير بين الحياة في الدنيا للبقاء في الجنه فالفرق متباين وكبير لقد نجحنا في الله عز وجل لنا الجنة جزاءً لنا على صبرنا وطاعتنا له عز وجل ، فجميع الفنانين يجاهدون حتى ينالو  الفوز العظيم من الله عز وجل وهوهم الجنة فالجنه بها نعم ملاعد ولا يحصى دخول والمميز فيه الراحه مماته ففالجنه عزيزي المسلم سيكون بخيره وبأحسن شكل وبأحسن حال فالجنةه الجزاء والثواب العظيم والدار الناجحة التي أعدها الله لأوليائه وأهل طاعته ولا يدخل الجنة أهله الجنة لها بعد أن ينقيهم من غلٍ وحقدٍ ويشتاق إلى دخل المؤمن الجنة فلا يوجد من شيء من غصات وهموم الحياة التي كانت تعتريهم في الحياة ولا مجال لكدر العيش ولا تغيصه ولا يوجد لسبب تقتضي ما كانت تقتضي في الحياة الدنيا من الغيرة وقد وغيرها فالجنة دار نعيم و جزاء بدار تكليف وبتلاء وليس فيها بت كليف بطاعة أحدٍ أو إلزامٌ بأي حال وإنها نعيمٌ لا ينقطع يتقلب فيه أهلها بكرةً وعشيِّا ولا يحتاج فيها أحدٌ إلى خدمة من أمه وأبيه أزوجته أو زوجة أو ابنته أبنة لأن الله قد من على أهل الجنة بغلامين مخلدين يخلدونهم ويطيعونهم ويلبون أوامرهم ولا يوجد في الجنة أيمهمة معيشية من التنظيف والطبخ والخبز وغيرها لبعض أهل الجنة جنتهم فلا تعبٌ ولا نصبٌ ولا خوفٌ حزن لأن نعيمٌ مكيمٌ لا ينقطع ولا يزول إن صورة أهل الجنة هيه صورة في غايه من الجمال والبهاء والتألق والنظرة فأهل الجنة جردٌ مردٌ مكحلون معًا مرد مجردون من الشعر علاوة على وجوههم وأجسادهم كما أن الكحل يزينهم عيونهم ويمدها يدخل الأبصار وعندما يدخل أهل الجنه جنتهم يكون عمرهم ثلاثة وثلاثون سنه وهو في سن الدستور والفتوة والقوة حيث يكون في عمر سيدنا المسيح {عليه السلام} وعندما رفعة الله غزه وجليماً كما أن من جوانب حياة الإنسان في الجنة أنه لا يسأم ولا يمل فهو البعيد ٌ عن أفاهة النفس التيكما أن الكحل يزين عيونهم ويمدها يدخل الأبصار وعندما يدخل أهل الجنه جنتهم يكون عمرهم ثلاثة وثلاثون سنه وهو في سن الدستور والفتوة والقوة حيث يكون في عمر سيدنا المسيح {عليه السلام} وعندما رفعة الله غز وجُل إليه كما أن من جوانب حياة الإنسان في الجنة أنه لا يسأم ولا يمل هو البعيد ٌ عن فاه النفس التيكما أن الكحل يزين عيونهم ويمدها يدخل الأبصار وعندما يدخل أهل الجنه جنتهم يكون عمرهم ثلاثة وثلاثون سنه وهو في سن الدستور والفتوة والقوة حيث يكون في عمر سيدنا المسيح {عليه السلام} وعندما رفعة الله غز وجُل إليه كما أن من جوانب حياة الإنسان في الجنة أنه لا يسأم ولا يمل هو البعيد ٌ عن فاه النفس التي  يعانيها الإنسان في الدنيا حيث يضجر ويقلق أحياناً أخرى لأنه في صحة نفسية كاملة ففي أول لحظاتٍ في الجنة ستحدث لك جسدى بين جسدٍٍ مهتري وجسدٍ جميلٍ تنم بالنشاط والقوة وان أول نظرة للجنة وستكون بعينين تبرقان أمل وحماسة وأطمأنان وفرحاً وسعادة إن أول لحظة ف الجنة فيها راحتنا من همومٍ تركنا وراء ظهورنا ونعبمٌ مقيم وعدنا به من الأزل أول صباح سيكون من دون هموم ولا يفكر في مستقبلنا ولا تخطيط لحياتنا في الجنة عندما لا نقبل أهل الجنة أيام الدنيا وما لا قو  فيها من أبتلاء ومحنن في يبيعون وأبنائهم وأهلهم وأموالهم فيقولون مسرورين { وقالوا الحمد لله الذي يفترض عنا الحزن ان ربنا لغفو شكور{34}} فلجنة قصور مينية من الذهب والفضة تسر الناظرين وتراب الجنة من مسك والزعفران يونيوت زكية فواحة ثالثة في الأرجاء وكذا الرائحة يستطيع المؤمن أن يشمها عن بعد مسافات شاسعة في الجنة الحدائق والأعناب النخيل والرمان والسدر المنضود وغيرها من الأوبال والألوان، الأعمال الفنية واستثمرة هذا الشجر لا ينقطع بل أكلها دائم ولا ينفد علاوة على مر الفصول ومن شجرة الجنة تسير بها الراكب معروض عام ولا يقطعها سيقانها من ذهب ما تشتهيها أنفس من أواع المأكل والمشرب وأنواع الدواب والطيور ساحات الجنة كثيرة متنوعة ففيها أنهار من لبن وأنهار من عسل وأنهار خمر في الجنة عيون عذابه منها عين الكافور وعين تسنيم وعين سلسبيل وفضلات الصيام والشرب في الجنة   عبارة  عن مسكً بعيداً كيف يكون طعامها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟












 

No comments:

Post a Comment